2. شيخ صدوق (381 ق):

ارائه دليل بر مخالفان توسط كلام خداوند، يا پيامبرش صلّى اللّه عليه و اله و يا امامان عليهم السّلان و هم‌چنين از راه تحليل سخنانشان.[1] 3. شيخ طوسى (460 ق):

علمى كه در آن، از ذات خداوند و صفاتش و مبدأ و معاد بر پايه شرع بحث مى‌شود.[2] 4. قاضى شرف الدين بريدى آبى (قرن ششم):

صناعتى علمى است كه دارندة آن، براى تحقيق در مورد علم به آفرينش و آفريننده آن را به كار مى‌بندد.[3] 5. غزالى (505 ق):

متكلم كسى است كه در اعم الاشياء كه همان موجود است نظر مى‌كند؛ پس علم كلام، متكفّل اثبات مبادى همه علوم دينى است.[4]

[1] -« الاحتجاج على المخالفين بقول اللّه و قول رسوله و بقول الائمة و بمعانى كلامهم.» مارتين مكدرموت، نظريات علم الكلام عند الشيخ المفيد، ص 32.

[2] -« العلم الذى يبحث فيه عن ذات اللّه تعالى و صفاته و المبدأ و المعاد على قانون الشرع».

شرح العبارات المصطلحة، الذكرى الالفية للشيخ الطوسى، ج 2، ص 237.

[3] -« صناعة علمية بها ينظر صاحبها فى تحقيق العلم بالصنع و الصانع.» الحدود و الحقايق، الذكرى الالفية للشيخ الطوسى، ج 2، ص 228.

[4] -« المتكلم هو الذى ينظر فى اعمّ الاشياء و هو الموجود ... فاذا الكلام هو المكفّل باثبات مبادى‌ء العلوم الدينيّة كلها». محمد غزالى، المستصفى من علم الاصول، ج 1، ص 37 و 38.