بعد
الانقطاع أو بعد العادة أو العشرة في غير ذات العادة و وجوب قضاء الصوم دون الصلاة
و عدم جواز وطئها و طلاقها و مس كتابة القرآن[6]
و اسم الله[7] و قراءة
آيات السجدة[8] و دخول[9]
المساجد و المكث[10] فيها و
كذا في كراهة[11]
[1] لا ينبغي ترك الاحتياط بالاستظهار بيوم او يومين(
خ). قد مر الكلام في الحيض و كيفية الاحتياط و لزومه( نجفي).
[2] تقدم انه واجب على الأحوط( قمّيّ). و الأقوى وجوب
الاستظهار ثلاثة أيّام و بعدها الى العشرة الجمع بين الوظيفتين للنفساء و الطاهر(
رفيعي).
[3] بل هو الأحوط( گلپايگاني). بل لا يترك على نحو ما
مر في الحيض( شريعتمداري) الظاهر وجوبه بيوم و تتخير بعده بين الاستظهار بيومين او
الى العشرة و عدمه( خوئي). بل يلزم ذلك على نحو ما تقدم في الحيض( ميلاني).
[5] في خصوص موارد النصّ و اما دخول المسجدين و قراءة
العزائم و غيرهما ممّا لم يرد فيه نص فمحل تأمل و اشكال لان استفادة هذه الكلية
فرع وجود ما هو المشهور في الالسنة و عبائر الفقهاء من ان:
« النفاس حيض محتبس» و ليس له عين
و لا اثر في الاخبار و ما هو الموجود في بعض الأخبار أيضا لا يكاد يستفاد منه هذا
المضمون و مع هذا لا ينبغي ترك الاحتياط( شاهرودي).
[6] و أسماء الأنبياء و الأئمّة و الصديقة الطاهرة سلام
اللّه عليها( رفيعي).
[7] على الأحوط فيه و فيما بعده و في بعض المستحبات و
المكروهات تامل( قمّيّ).
و اسامى المعصومين من الأنبياء و
الأئمّة و سيدتنا الزهراء روحى لها الفداء( نجفي).
[8] حرمتها و حرمة دخول المساجد و المكث فيها على
النفساء لا تخلو عن اشكال( خوئي). بل سورة العزائم او ابعاضها( خ). قد مر ان تمام
السورة و الابعاض كذلك( نجفي).
[9] و ما يلحق بها من المشاهد المشرفة كما مر( نجفي).
[10] ذاك في غير المسجدين و اما فيهما فالدخول و
الاجتياز أيضا كذلك( نجفي).