[1] بل الأقوى على ما تقدم( ميلاني). بل على الأظهر مع
العلم بالمخالفة كما مر( خوئي)
[2] على الأحوط( خ). على وجه يكون مضرا بعدالته(
قمّيّ). الصفات المذكورة في رواية الاحتجاج ليست الا عبارة عن عدالته و تقواه لا
شرطا زائدا على العدالة( شاهرودي). الصفات المذكورة في الخبر عبارة اخرى عن
العدالة فيغنى اعتبار العدالة عن اعتبارها( شريعتمداري). على نحو يضر بعدالته(
خوئي). لا يخفى ان الظاهر من الآيات و الاخبار ان المراد بالهوى هوى العصيان لا
مطلق الميل الى المشتهيات و ان كانت مباحة( روح) فالمعتبر المستفاد من الخبر هو
العدالة و ما ذكره قده هو الزهد و ليس بمعتبرة مطلقا( رفيعي). ظاهر كلام قدّس سرّه
ان هذا شرط آخر غير العدالة مع ان الخبر لا يدل على أكثر منها( ميلاني).
[3] على نحو محرّم و الخبر لا يدلّ على أزيد من اعتبار
العدالة( گلپايگاني). بحيث تنسيه الآخرة و هول المحشر و المطلع( نجفي).
[4] بل عبارة عن الاستقامة في جادة الشرع و عدم
الانحراف عنها يمينا و شمالا( خوئي). بل هى عبارة عن الاعتدال و الاستقامة في مقام
الامتثال باتيان الواجبات و ترك المحرمات و تلازمها الملكة النفسية لا انها هى،
نعم يكتفى بحسن الظاهر كما ذكره( ميلاني). كون العدالة ملكة محل نظر و الأقوى
كونها حالا ثمّ الأقوى مضافا الى ما ذكره في المتن اعتبار التحرز عن منافيات
المروة( نجفي). الظاهر أنّها عبارة عن القيام بالوظائف الدينية من الإتيان
بالواجبات و ترك المحرمات و عدم التعدى عن حدود اللّه( قمّيّ)
[5] لا يكفى الظنّ بل لا بدّ من الاطمينان( شاهرودي).
بل الظاهر كون حسن الظاهر كاشفا تعبديا عن العدالة و لا يعتبر فيه حصول الظنّ فضلا
عن العلم( خ): اعتبار الظنّ لا دليل عليه نعم الظنّ الاطمينانى البالغ الى سكون
النفس لا إشكال فيه( رفيعي). بل الظاهر كفاية حسن الظاهر و لو لم يفد العلم أو
الظنّ( خونساري- قمّيّ).