responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستطرفات المعالي نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 123

أمّا الأوّل فيدلّ عليه وجوه:

الأوّل أنّه صاحب أصل.

الثاني عدّه المفيد في الرسالة العدديّة من الأعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال و الحرام.

إلى أن قال:- الثالث رواية الأجلّة عنه. و فيهم من أصحاب الإجماع: الحسن بن محبوب، و عبد اللّه بن المغيرة، و عبد اللّه بن مسكان، و أبان بن عثمان، و عثمان بن عيسى، و من غيرهم، و عدّ سبعة عشر ... و استشكل بأنّ خروج زيد كان بعد الباقر عليه السلام بسبع سنين تقريبا، فكيف يذمّه الباقر عليه السلام و يسمّيه سرحوبا- على نقل الكشّيّ- و هو اسم شيطان.

قال: و يظهر من الشيخ الأقدم الحسن بن موسوى النوبختيّ أنّ أبا الجارود المذموم الملقّب بالسرحوب غير زياد بن المنذر، انتهى ملخّصا.[1]

[276] زياد بن المنذر

تقدّم في «زياد بن عيسى» أنّه ثقة، فراجع.

[277] زيد بن أرقم‌

صحابيّ عدّه الفضل بن شاذان من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام.[2]

و أخوه جابر لم أجده في كتب الرجال، لكن روى عن أخيه زيد رواية غدير خمّ في ولاية عليّ بن أبي طالب عليه السلام، ذكره في البحار- باب أخبار الغدير-.[3]

[278] زيد الشحّام‌

قال النجاشيّ: زيد بن يونس- و قيل: ابن موسى- أبو اسامة الشحّام؛ كوفيّ. روى عن‌


[1] . مستدرك الوسائل: 3/ 703 و 704.

[2] . رجال الكشّيّ: 38.

[3] . بحار الأنوار: 37/ 151.

نام کتاب : مستطرفات المعالي نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست