responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 182

محمد عن علي بن الحكم عن أبان الاحمر عن عبداللَّه بن سنان قال: سألت أبا عبداللَّه عليه السلام عن إمرأة أوصت بثلثها يقضي به دين إبن أخيها وجزء لفلان وفلانة فلم أعرف ذلك فقدمنا الى ابن ابي ليلي قال: فما قال لك؟ قلت: قال: ليس لهما شي‌ء فقال: كذب واللَّه لهما العشر من الثلث.[1] اقول: الرجل من قضاة العامة ولكن ربما يأخذ بقول الائمة عليهم السلام حكاية عن قضاء اميرالمؤمنين عليه السلام ويبطل رأيه وحكمه لأجله كما يظهر من صحيح ابن اذينة الذي رواه المشائخ الثلاثة.[2]

146- محمدبن عبداللَّه بن الحسن بن الحسن المجتبى عليه السلام النفس الزكية

[0/ 160] سيأتي قول الصادق عليه السلام في رواية العيص بن القاسم في حقه: ما من نبي‌ولا وصي ولا ملك ألّا في كتاب عندي واللَّه ما لمحمد بن عبداللَّه فيه اسم‌[3].

اقول: و لعلّ المراد بالملوك الملوك الذين ينتهون الى زمان حضور الأئمة عليهم السلام فان استيفاء أسامى جميع الانبياء و الاصياء و جميع الملوك من اول الدنيا الى آخرهايحتاج الى مجلّدات كثيرة. وعلى اي حال التحقيق ضعف سند الرواية.

147- محمدبن عبداللَّه بن الطيار

[245/ 161] رجال الكشي‌: عن حمدويه وابراهيم قالا حدثنا محمدبن عيسى عن ابن ابي عمير عن هشام بن الحكم قال: قال لي أبو عبداللَّه عليه السلام: ما فعل ابن الطيار قلت: مات.

قال: رحمه اللَّه ولقّاه نضرة وسرورا فقد كان شديد الخصومة عنّا اهل البيت.[4]

[246/ 162] وبهذا الاسناد عن محمد بن عيسى عن يونس عن أبي جعفر الاحول عن ابي عبداللَّه عليه السلام فقال: ما فعل ابن الطيار؟ فقلت: توفي فقال: رحمه اللَّه ادخل اللَّه عليه الرحمة ونضره فانه كان يخاصم عنا اهل البيت.[5]


[1] . معاني الاخبار/ 217.

[2] . التهذيب: 9/ 140- 141 و الفقيه: 4/ 181.

[3] . بحارالانوار: 47/ 273 و 26/ 157 و بصائر الدرجات/ 169.

[4] . رجال الكشي/ 349 الرقم 651.

[5] . رجال الكشي/ 349 الرقم 652.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست