responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 181

138- 144- محمدبن صالح‌بن محمد الهمداني الوكيل الدهقان وأبوه‌

[0/ 156] مرّ فيما رواه الكشي عن بعض الثقات عن العسكري عليه السلام من التوقيع الطويل: فاذا اوردت بغداد فاقراه على الدهقان وكيلنا وثقتنا والذي يقبض من موالينا ...

يقول السيد الاستاذ (طال عمره) في معجمه: وغير بعيد أن يكون المراد بالدهقان هو محمد بن صالح فان الموصوفين بالدهقان بين من لم يكن وكيلا مثل ابراهيم الدهقان وعبيداللَّه بن عبداللَّه الدهقان وبين من هو خبيث وملعون كعروة بن يحيى.[1]

اقول: وعلى هذا البناء والبناء على اعتبار متن التوقيع وعدم الاشكال فيه، تصير روايات محمدبن صالح معتبرة فان غيره لايصلح ارادته من الرواية المذكورة لما ذكره السيد الاستاذ فمن فى معجمه و من رواياته:

[242/ 157] اصول الكافي‌: عن علي بن محمد عن محمدبن صالح قال: لما مات أبي وصار الامر إليّ كان لأبي على الناس سفاتج من مال الغريم فكتبت إليه أَعْلِمُه، فكتب:

طالبهم واستقض عليهم.[2] اقول: والمراد بالغريم هو ولي العصر عجّل اللَّه تعالى فرجه كما قال المفيد انه رمز كانت الشيعة تعرفها قديما بينها.

[243/ 158] كمال الدين‌: عن ابيه ومحمدبن الحسن رضي اللَّه عنهما قالا حدّثنا عبداللَّه بن جعفر الحميري قال: حدّثنا محمدبن صالح الهمداني قال: كتبت الي صاحب الزمان عليه السلام إن أهل بيتي يؤذونني ويقرعونني بالحديث الذي روي عن آبائك عليهم السلام أنّهم قالوا: خدّامنا وقوّامنا شرار خلق اللَّه. فكتب عليه السلام: ويحكم ما تقرءون ما قال اللَّه عزّوجلّ: «وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً». ونحن واللَّه القرى التي بارك اللَّه فيها وأنتم القرى الظاهرة.[3]

145- محمدبن عبدالرحمن بن أبي ليلي الانصاري القاضي‌

[244/ 159] معاني الاخبار للصدوق‌: عن أبيه (رحمه اللَّه) عن سعد عن أحمد بن‌


[1] . معجم رجال الحديث: 16/ 186.

[2] . الكافي: 1/ 521.

[3] . كمال الدين: 2/ 483 و معجم رجال الحديث: 16/ 186.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست