responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 457

مقصود الباب اصح ضروريا في تلك الأزمنة، و ورود الروايات فيه في زمن الائمة لوجهين: احدهما سؤال عوام الناس ذلك من الائمة و ثانيهما الرد منهم عليهم السلام على المعترضين على انتقال الامامة من الحسين الى ولده دون ولد الحسن. و بنو الحسن لهم سلوك شديد و لعل كثيرا من شباب بني هاشم يميلون الى الكفاح والثورة و لم يكونوا مفيد بن بنظر الائمة عليهم السلام فلاحظ مقاتل الطالبين. و على في الباب 25 رواية و المعتبر ما ذكر برقم 1 على وجه، 2، 6، 7 و 8 و العمدة ان استدلال على العنوان بآية أولوية اولي الارحام في الروايات غير واضح و دفاع المؤلّف العّلامة عنه غير مقنع و الاحتمالات لا تزيل المشكلات.

الباب 9: نفى اللغلو في النبي و الائمة صلوات الله عليه و عليهم؛ و بيان معاني التفويض و ما لا ينبغي ان ينسب اليهم (25: 261) فيه عشرة آيات و 94 رواية في الغلو، و 25 رواية الرسولصل الله عليه و آله و سلمفي نفي التفويض و المعتبر من الطائفة الاولى ما ذكر بارقام 3، 10، 40، 41، 48، 58، 60، 40، 71، 79 و 85.

1- تدل الآيات على بطان اتخاذ غير الله تعالى من الانبياء و الملائكة آلهة و كفر من اعتقد عيسى بن مريم أبنا لله و انه لا شريك به في الخلق و ان له الاحياء و الاانة.

في القرآن نهي اهل الكتب الغلو في دينهم، مرة في سورة النساء: (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ) و اخري في‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست