لمحتملاتها مع وجود الائمة
عليهم السلام الى 260 فقد أوقع نفسه فيما لا مناص له عنه! و اما ما نقله المؤلّف
عنه و في (25: 300) فهو مجرد ادعاء و ليس بتدليل.
كما
ما ذكره الاريلي في كشف الغمة في كلامه الطويل من ان الائمة تكون أوفاتهم مشغولة
بالله تعالى و قلوبهم مملوءة به و خواطرهم متعلقة بالملأ الاعلى و مقلبون بكلهم
وعليه تعالى، فمتى انحطوا عن تلك الرتبة الى الاشغال بالمأكل و المشرب و التفرغ
الى النكاح غيره من المباحات عدوه ذنبا فتوى فاقد للدليل و لابد من ارائة روايات
معتبرة على ذلك من دون الاكتفاء بمجرد الاحتمال ان صح سند الروايت المنافية لها.
الباب
6: معنى آل محمد و اهل بيته و عترته و رهطه و عشيرته و ذريته صلوات
الله عليهم اجمعين (25: 213)
فيه
26 رواية: و المعتبر منها نقله برقم 10، 20 و هي رواية طويلة نافعة للفرق بين
الآل و الامة.
في
ص 243 الى 246 قصة بين الحجاج السفاك و يحى بن يعمر حول كون الحسنين عليهم السلام
ابناء رسول الله صل الله عليه و آله و سلم.
الباب
7: كل نسب و سبب منقطع ألّا رسول الله و سببه صل الله عليه و آله و سلم
(25: 246) لا توجد فيه رواية معتبرة سندا.