الفرد الاكمل اي الامام و بيان
مطلق الفرد كما هو في الظالم.
الباب
13: ان مودتهم اجر الرسالة و سائر ما نزل في مودتهم (23: 228)
أورد
فيه المؤّلف آيتين و اكثر من ثلاثين رواية، و نحن قد ذكرنا بحثا حول قوله تعالى:
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) في
بعض كتبنا الاخرى فلا لزوم لتكراره هنا.
القول
الأخير: أن روايات الباب تعين وجوب مودة علي و فاطمة و الحسنين. و هذه الروايات من
طريق فريقين. فلا خلل فيها، اي في مجموعها سوى جهة الصدور.
الباب
14: في تأويل قوله تعالى: (وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ
سُئِلَتْ) (23: 254))
روايات
الباب غير معتبرة و متونها غير خالية عن النقاش.
الباب
15: تأويل الوالدين و الوالد و الارحام و ذوي القربى بهم عليه السلام
(23: 257) و فيه روايات غير معتبرة.
الباب
16: ان امانة في القرآن الامامة (23: 273)
فيه
آيتان و ثلاثون حديثا، و المعتبرة سندا ما ذكرت برقم 20.
الباب
17: وجوب طاعتهم، و انهم أولو الامر و انهم الناس المحسودون (23: 283)
فيه
اربع آيات و 65 رواية معظمها ضعيف سندا أو مصدرا و المذكورة برقم 13، 51، 60
معتبرة سندا فقط، فلابد من الاخذ بامشتركات التى يطمئن بصدورها من الامام عليه
السلام. و أمّا ما دل على ان المراد بالناس في قوله تعالى: «أَمْ
يَحْسُدُونَ النَّاسَ