responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 428

الفرد الاكمل اي الامام و بيان مطلق الفرد كما هو في الظالم.

الباب 13: ان مودتهم اجر الرسالة و سائر ما نزل في مودتهم (23: 228)

أورد فيه المؤّلف آيتين و اكثر من ثلاثين رواية، و نحن قد ذكرنا بحثا حول قوله تعالى: (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى‌) في بعض كتبنا الاخرى فلا لزوم لتكراره هنا.

القول الأخير: أن روايات الباب تعين وجوب مودة علي و فاطمة و الحسنين. و هذه الروايات من طريق فريقين. فلا خلل فيها، اي في مجموعها سوى جهة الصدور.

الباب 14: في تأويل قوله تعالى: (وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ) (23: 254))

روايات الباب غير معتبرة و متونها غير خالية عن النقاش.

الباب 15: تأويل الوالدين و الوالد و الارحام و ذوي القربى بهم عليه السلام (23: 257) و فيه روايات غير معتبرة.

الباب 16: ان امانة في القرآن الامامة (23: 273)

فيه آيتان و ثلاثون حديثا، و المعتبرة سندا ما ذكرت برقم 20.

الباب 17: وجوب طاعتهم، و انهم أولو الامر و انهم الناس المحسودون (23: 283)

فيه اربع آيات و 65 رواية معظمها ضعيف سندا أو مصدرا و المذكورة برقم 13، 51، 60 معتبرة سندا فقط، فلابد من الاخذ بامشتركات التى يطمئن بصدورها من الامام عليه السلام. و أمّا ما دل على ان المراد بالناس في قوله تعالى‌: «أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست