responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 282

و النفس الأمارة التى هى اعدى الاعداء. و لا تجد فى الباب رواية معتبرة سندا.

الباب 6: خروجه عليه السّلام من الماء مع بنى اسرائيل و احوال التيه (165: 13)

أورد فيه كما فى سابق آيات وروايات. فاللازم فى البابينالاقتصار على الآيات المذكورة فيها فقط لضعف جميع رواياتها سندا اومصدراً كالاختصاص المجهول مدونه و مثل قصص الانبياء اذ مع عدم ثبوته بالسند المعتبر انه لم يطبع إلّا فى هذه السنوات الاخيرة، و فى رواياته إشكال اخر و هو عدم وجود تلك الروايات فى كتب الصدوق، و هذا سؤال معضل، و احتمال نقلها من فم الصدوق أو من اوراقه الخارجة عن كتبه بعيد جداً. و اما سند الراوندى إلى الصدوق فليس سنداً واحداً بل يبلغ إلى عشرين سندا تقريباً و فصلناه فى كتابنا بحوث فى علم الرجال، و بعضها معتبر و بعضها مجهول.

الباب 7: نزول التوراة و سؤال الرؤية و عبادة العجل و ما يتعلق بها (195: 13)

أورد فيه آيات كثيرة و روايات اكثر من خمسين لم يصح منها الا ما ذكر برقم 20 و برقم 50 فلابد من امعان النظر فى تلك الروايات و الأخذ بمشتركاتها التى اطمئن القلب بصدورها عن الائمة لكثرة رواياتها. و فى الباب بعض الامور:

1- قال (أى موسى عليه السّلام) يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا الا تتبعين أفعصيت أمرى قال يبنؤم لا تأخذ بلحيتى و لا برأسى انى خشيت ان تقول فرقت بين بين اسرائيل ..

أقول: كل ذلك لايمان موسى بربه و عدم رضاه بعصيان قومه و لعدم‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست