responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 283

علمه بالموضوعات الخارجية و لشدة طبعه، وكلهذه لا تنافى مقامه و عصمته، و لا تجعل الانبياء فوق البشر.

و فى صحيح الحارث المروى فى رجال الكشى عن الصادق عليه السّلام ... ان موسى بن عمران اختار من قومه سبعين رجلا، فلما اخذتهم الرجفة كان موسى اول من قام منها فقال: يا رب اصحابى، فقال يا موسى انى أبدّلك عنهم خيراً. قال رب انى وجدت ريحهم وعرفت اسماءهم، قال ذلك ثلاثاً. فبعثهم الله انبياء. (243: 13).

أقول: و ما دل على ان السبعين طلبوا رؤية الله ضعيف سنداً. و فى قصة بنى اسرائيل قصص عجيبة غريبة و القرآن اعتنى بشأنهم اكثر من غيرهم و قيل ان اسم موسى عليه السّلام ذكر فى القرآن مائة ونيفاً و ثلاثين مرّة، و على كل انهم كانوا قوم سوء لايماثلهم الاشرار فهم من اعظم الاشرار و تفضيلهم على العالمين بالالطاف الإلهية لاينفع فى اصلاحهم و تقريبهم إلى الحق.

الباب 8: قصة قارون (249: 13)

أورد فيه سبعة آيات وعدة روايات ضعيفة سندا.

الباب 9: قصة ذبح البقرة (259: 13)

فيه آيات و روايات و الاعتماد على الآيات فقط و اما الروايات فالمعتبر منها ما ذكر رقم 2.

الباب 10: قصة موسى عليه السّلام حين لقى الخضر و سائر القصص الخضر عليه السّلام و احواله. (278: 13)

أورد فيه اكثر من 20 آية و من 50 رواية. و المعتبر منها 11، 30، 51.

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست