responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 232

(129: 10)

أورد فيه روايات اوليها صحيحة السند لكن جواب الأسلة الاربعة المذكورة لا يليق بالحسن المجتبي عليه السّلام.

و نسب إليه عليه السّلام كلام آخر في رواية ضعيفة في جواب الحسن البصري حيث سأله عن القدر (الجبر و الاختيار) و هو كلام عميق جدا و لم ار له نظيرا في كلام غير أمير المؤمنين و الرضا عليهما السّلام و ستبعد صدوره عن غير ائمة العترة و إليك بعض الكلام المذكورة: و من حمل المعاصي علي الله فقد فجر، ان الله عزّ وجلّ لا يطاع باكراه و لايعصي بغلبة و لا يهمل العباد من الملكة (؟) و لكنه المالك لما ملكهم و القادر علي ما اقدهم، فإن إتمروا وا بالطاعة لن يكون عنها صادا مثبطا و ان ائتمروا بالمعصية فشاء أن يحول بينهم و بين ما ائتمروا به فعل، و ان لم يفعل فليس هو حملهم عليها .. 137: 10.

و قد ذكرنا توضيحه في كتابنا صراط الحق الجزء الثاني حول تفسير الامر بين الامرين.

و الرواية الخامسة مع ضعف سندها، متنها مفيد، يثبت شجاعة الحسن عليه السّلام و فضاحة طاغية الشام.

الباب 10: مناظرات علي بن الحسين عليه السّلام .. 145: 10

الباب 11: نادر في احتجاج اهل زمانه عليه السّلام‌

و فيه قصة لطيفة تدل علي بنوة الحسين للنبي صلّي الله عليه و آله و سلّم مستدلًا بالقرآن.

الباب 12: مناظرات محمد بن علي الباقر و احتجاجاته (149: 10) فيه روايات و اعلم ان لاهل الكتاب في ذلك الحصر اسئلة معدودة

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست