responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كنز الدعاء نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 393

سُبُلي، وحَسِّن في جَميعِ أحوالي عَمَلي.[1]

512. عنه عليه السلام‌- مِن دُعائِهِ فِي الاستِخارَةِ-:

اللَّهُمَّ ... اختِم لَنا بِالَّتي هِيَ أحمَدُ عاقِبَةً، وأَكرَمُ مَصيراً، إنَّكَ تُفيدُ الكَريمَةَ، وتُعطِي الجَسيمَةَ، وتَفعَلُ ما تُريدُ، وأَنتَ عَلى‌ كُلِّ شَي‌ءٍ قَديرٌ.[2]

513. عنه عليه السلام‌- مِن دُعائِهِ لِلعيدَينِ وَالجُمُعَةِ-:

فَصَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وَاسمَع نَجوايَ، وَاستَجِب دُعائي، ولا تَختِم يَومي بِخَيبَتي.[3]

514. الإمام الباقر عليه السلام‌- مِن دُعائِهِ المُسَمّى‌ بِالجامِعِ-:

اللَّهُمَّ إنّي أسأَ لُكَ مَفاتيحَ الخَيرِ وخَواتيمَهُ وسَوابِغَهُ وفَوائِدَهُ وبَرَكاتِهِ.[4]

515. الإمام الصادق عليه السلام‌- مِن دُعائِهِ فِي الصَّباحِ وَالمَساءِ-:

اللَّهُمَّ اختِم لي بِالأَمنِ وَالإِيمانِ كُلَّما طَلَعَت شَمسٌ أو غَرَبَت.[5]

516. عنه عليه السلام: إذا فَرَغتَ مِن صَلاتِكَ فَقُل:

... وأَسأَ لُكَ أن تَعصِمَني بِطاعَتِكَ حَتّى‌ تَتَوَفّاني عَلَيها وأَنتَ عَنّي راضٍ، وأَن تَختِمَ لي بِالسَّعادَةِ ولا تُحَوِّلَني عَنها أبَداً، ولا قُوَّةَ إلّابِكَ.[6]


[1]. الصحيفة السجّادية: ص 87 الدعاء 20.

[2]. الصحيفة السجّادية: ص 136 الدعاء 33.

[3]. الصحيفة السجادية: ص 184 الدعاء 46، مصباح المتهجد: ص 371 ح 500، المزار الكبير: ص 406.

[4]. الكافي: ج 2 ص 588 ح 26، تهذيب الأحكام: ج 3 ص 76 ح 234، كلاهما عن أبي حمزة الثمالي الإقبال: ج 1 ص 107 عن الإمام الصادق عليه السلام، المقنعة: ص 178، مصباح المتهجد: ص 548 كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام وفيهما« وشرائعه» بدل« وسوابغه»، بحار الأنوار: ج 94 ص 269 ح 3.

[5]. الكافي: ج 2 ص 530 ح 23 عن فرات بن الأحنف، مصباح المتهجد: ص 93 ح 151 و ص 213 ح 319 كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 86 ص 150 ح 34.

[6]. الكافي: ج 3 ص 345 ح 26، تهذيب الأحكام: ج 3 ص 99 ح 259 كلاهما عن إدريس بن عبد اللَّه، الإقبال: ج 1 ص 339، بحار الأنوار: ج 86 ص 40 ح 48.

نام کتاب : كنز الدعاء نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 393
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست