[3]. حُشتُ عليه الصيد
وأحشته؛ إذا نَفَّرتَه نحوه وسُقتَه إليه وجَمَعته عليه. وحُشتُ الإبل: جمعتها
وسقتها( لسانالعرب: ج 6 ص 290« حوش»).
[4]. قال العلّامة المجلسي
قدس سره: فآتِ لنا منه: أي أعطنا بسببه ما نأمله من الأجر. أو أعطنا من الامور
المتعلّقة به منظهوره وكوننا من أنصاره وأشباه ذلك ما يناسب حسن يقيننا فيه( بحار
الأنوار: ج 85 ص 253).
[5]. قال ابن الأثير:« فيه:
من يَتَأَلَّ على اللَّه يُكَذّبه»: أى من حكم عليه وحلف- كقولك واللَّه ليُدخلنّ
اللَّه فلاناً النار، ولَيُنجِحَنَّ اللَّهُ سعيَ فلانٍ- وهو من الأَلِيَّة:
اليمين»( النهاية: ج 1 ص 62« ألي»).
[6]. الذَّرع: العمل والوسع
والطاقة. يقال: ضِقت بالأمر ذرعاً؛ إذا لم تُطقه ولم تَقوَ عليه. وأصل الذرع إنّما
هو بسطاليد( انظر: الصحاح: ج 3 ص 1210؛ لسان العرب: ج 8 ص 95« ذرع»).