2- و قراءة: و ان تلوا و تعرضوا- جعلها من الولاية، مع أنها تلووا، من اللي.
3- و قرأ ابن محيصن: «فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ (الاعراف 150) بفتح التاء، و كسر الميم، و نصب الاعداء، مع أنه لا يقال: شمت اللّه العدو، و انما يقال: أشمت اللّه العدو[1].
4- و قال ابو عثمان المازني، في قراءة أهل المدينة: لكم فيها معائش، هي خطأ، فلا يلتفت إليها، و انما أخذت عن نافع بن أبي نعيم، و لم يكن يدرى ما العربية، و له أحرف يقرؤها لحنا نحوا من هذا[2].
5- قال المبرد: أما قراءة أهل المدينة: هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ (هود 78) فهو لحن فاحش، و انما هي قراءة ابن مروان، و لم يكن له علم بالعربية[3].
6- قرأ ابن عامر: أرجئه و أخاه (الاعراف 111) بالهمز، قال الفارسي:
هي غلط. و تبعه في هذه التخطئة ابن مجاهد، و الحوفي[4].
7- و قرأ عاصم: نجي المؤمنين (الانبياء 88) بنون واحدة، و تشديد الجيم.