وإنّه أبعدُ من أنْ يُنكَر
كالشمسِ في النّهارِ كيف تُضمَر
وإنّهُ بينَ الصحيحِ والحَسَن([26])
يدلُّ بالصراحةِ لِمَنْ فَطَنْ([27])
فهو سليمٌ سَنَداً وَمَتْنا
ولمْ نجدْ خَدْشاً بهِ وَطَعْناً
[26] أي سند الحديث كما ستطلع عليه من طرق علماء أهل السنة.
[27] إن الحديث وآية التطهير يدلان صراحة على طهارة أهل البيت عليهم السلام وعصمتهم إذن السند والمتن سليمان من أي خدشٍ وطعن.