فقال: اجلس، فجلست الى جنب الكعبة....»([49]).
9 ــ وذكرها ابن جبر بلفظ:
«انطلق بي رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم إلى الأصنام، فقال: اجلس، فجلست إلى جنب الكعبة...»([50]).
10 ــ وذكرها الحلبي بلفظ:
«انطلق بي رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم ليلاً حتى أتى الكعبة فقال: اجلس، فجلست إلى جنب الكعبة....»([51]).
11 ــ وذكرها القندوزي بلفظ:
«انطلق بي رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم إلى كسر الأصنام فقال: اجلس، فجلست إلى جنب الكعبة...»([52]).
12 ــ وذكرها النسائي بلفظ:
«انطلقت مع رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم حتى أتينا الكعبة....»([53]).
ثالثاً: تدخل الراوي في نص الرواية التي أخرجها النسائي
ويمكن لنا ملاحظة تدخل الرواة في التعتيم على عملية تكسير الأصنام من خلال الرواية التي أخرجها النسائي.
[49] مناقب الإمام علي عليه السلام للموفق الخوارزمي: ص123.
[50] نهج الإيمان لابن جبر: ص608.
[51] السيرة الحلبية: ج3، ص29.
[52] ينابيع المودة للقندوزي: ج2، ص303.
[53] سنن النسائي الكبرى: ج5، ص142.