1. انقسام الصحابة والتابعين في حب علي بن أبي طالب عليه السلام وبغضه
فمنهم من كان يحبه ومنهم من كان يبغضه ولذا نجد: ان الرواية تصرح بمجيء مجموعة من
هؤلاء مع عدم تصريح عوانة بن ميمون عن أسمائهم إلى ابن عباس ومناشدته بالذهاب معه
للرد على نفر من التابعين والصحابة الذين ابغضوا علياً فأخذوا ينالون منه بدرجة كبيرة
يكشفها استياء ابن عباس الشديد لما سمعه منهم.
حينها لم يجد
حبر الأمة جواباً يليق بهؤلاء غير (التفل) فقال: أُف، وتُف!!!