2 - القاعدة: من أراد النجاة من النقم فلا يجهر بمعصيته.
يشير الحديث الشريف إلى ما يلي:
ألف: إن الذنب والمعصية مما يوجب نقمة الله تعالى على العبد ولكن الله
تعالى يحلم على عبده فيستر ذنبه ويعطيه الفرصة ليتوب وبراجع نفسه فإذا تعامل العبد
مع الذنب بعدم المبالاة وعدم الحياء وكشف ذنبه بعد ما ستره الله تعالى استحق تعجيل
النقمة ووقوع العقوبة وهذا ما ذمته الأحاديث الشريفة الأخرى الآتية: