والكلام عن الدنيا كثير كالركون إليها وكونها لهواً ولعباً وسجناً وهمّاً
وهوانها على الله تعالى، والنبي عن تعظيم صاحبها وكونها فانية كظل شجرة أو ساعة
لذة وغير ذلك، فتركنا التعرض إليه طلباً للاختصار.
3 - المثل: (لو أن إنساناً ترك الدنيا وانشغل بطلب الآخرة فإنها ستأتي
إليه راغمة).