206. عنه صلى الله عليه و آله: الضِّيافَةُ ثَلاثَةُ أيّامٍ، فَما كانَ فَوقَ ذلِكَ فَهُوَ مَعروفٌ.[265]

207. عنه صلى الله عليه و آله: الضِّيافَةُ ثَلاثَةٌ، فَما حُبِسَ بَعدُ فَهُوَ عَلَيهِ زَكاةٌ.[266]

208. عنه صلى الله عليه و آله: الضِّيافَةُ ثَلاثٌ، فَما زادَ عَلى‌ ذلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ.[267]

209. عنه صلى الله عليه و آله: الضَّيفُ لا يُنقَصُ مِن كَرامَتِهِ ثَلاثَةُ أيّامٍ.[268]

210. عنه صلى الله عليه و آله: الضَّيفُ يُلطَفُ لَيلَتَينِ، فَإِذا كانَت لَيلَةُ الثّالِثَةُ فَهُوَ مِن أهلِ البَيتِ؛ يَأكُلُ ما أدرَكَ.[269]

211. عنه صلى الله عليه و آله: لَيلَةُ الضَّيفِ حَقٌّ واجِبٌ عَلى‌ كُلِّ مُسلِمٍ، ومَن أصبَحَ إن شاءَ أخَذَهُ وإن شاءَ تَرَكَهُ.[270]

212. عنه صلى الله عليه و آله: الضِّيافَةُ ثَلاثَةُ أيّامٍ، وما بَعدَ ذلِكَ فَهُوَ صَدَقَةٌ، ولا يَحِلُّ لَهُ أن يَثوِيَ عِندَهُ حَتّى‌ يُحرِجَهُ‌[271].[272]

[265]. المعجم الكبير: ج 8 ص 320 ح 8199 عن أبي مالك الأشجعي عن أبيه طارق، كنزالعمّال: ج 9 ص 247 ح 25866.

[266]. إكرام الضيف لابن أبي الدنيا: ص 59 ح 122 عن أبي سعيد الخدري.

[267]. مسند ابن حنبل: ج 4 ص 75 ح 11325، السُنن الكبرى: ج 9 ص 331 ح 18691 كلاهما عن أبي سعيد الخدريّ، المصنّف لعبد الرزاق: ج 11 ص 273 ح 20527 عن الزهري، كنزالعمّال: ج 9 ص 253 ح 25909.

[268]. تاريخ دمشق: ج 27 ص 241 ح 5797 عن ابن جرّاد، كنزالعمّال: ج 9 ص 269 ح 25976.

[269]. الكافي: ج 6 ص 283 ح 1 عن سليمان بن حفص البصريّ عن الإمام الصادق عليه السلام.

[270]. جامع الأخبار: ص 378 ح 1058، بحارالأنوار: ج 75 ص 461 ح 14؛ مسند ابن حنبل: ج 6 ص 91 ح 17172، سنن ابن ماجة: ج 2 ص 1212 ح 3677، الأدب المفرد: ص 223 ح 744 كلّها عن المقدام بن معدي كرب نحوه، كنزالعمّال: ج 9 ص 243 ح 25840.

[271]. يُحرِجُهُ: أي يُوقِعُهُ في الحرج. الحَرَجُ: الإثمُ والضّيق( النهاية: ج 1 ص 361« حرج»).

[272]. سنن أبي داوود: ج 3 ص 342 ح 3748، سنن الترمذي: ج 4 ص 345 ح 1968، مسند ابن حنبل: ج 10 ص 332 ح 27231 كلّها عن أبي شريح الكعبي، مسند إسحاق بن راهويه: ج 1 ص 321 ح 305 عن أبي هريرة نحوه، كنزالعمّال: ج 9 ص 246 ح 25860.