ومن يقول
بـ «حيّ على خير العمل» يرى النصّ على ولاية عليّ بن أبي طالب وعصمته ؟
وعلى أيّ
شيء يدلّ قول الإمام الصادق «ليس منا من لم يؤمن بكرَّتنا ، ويستحلَّ متعتنا»[91] أو
قوله : «من لم يستيقن أن واحدة من الوضوء تجزيه لم يؤجر على الثنتين»[92] .
هل قيلت هذه
الأقوال للوقوف أمام ما سنّه الخلفاء من الأمور الباطلة وإماتتهم للسنة الصحيحة
الثابتة عن رسول الله ؟
بل لماذا
تتوجه أصابع الاتّهام إلى عمر بن الخطاب على وجه الخصوص ؟