[1] 2- علل الشرائع، 2/ 463، الباب 222، باب النوادر، الحديث 9.
في الوسائل، 4/ 69، الباب 16، باب جواز ترك النوافل، الحديث 9 [4536].
البحار، 5/ 280، الباب 11، باب من لا ينجبون من الناس و محاسن الخلقة، الحديث 10.
في العلل هكذا: قال: جاء رجل الى النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) فقال: يا رسول اللّه يسأل اللّه عما سوى الفريضة، فقال: لا، قال: فو الذي بعثك بالحق لا تقربت إلى اللّه بشيء سواها، قال: و لم؟
قال: لانّ اللّه قبح خلقي، قال: فامسك النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) و نزل جبرئيل (عليه السلام) فقال: يا محمّد، ربّك يقرئك السلام و يقول: اقرأ عبدي فلانا السلام، و قل له: أما ترضى ان ابعثك غدا في الآمنين، فقال: يا رسول اللّه و قد ذكرني اللّه عنده قال: نعم قال: فو الذي بعثك بالحق لا بقي شيء يتقرب به إلى اللّه عنده إلّا تقربت به.
[2] 1 راجع الوسائل، 4/ 67، كتاب الصلاة، اعداد الفرائض، الباب 16، جواز ترك من النوافل.
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 1 صفحه : 698