[1] 2- المحاسن، 1/ 254، كتاب مصابيح الظّلم، الباب 30، الحديث 282.
الوسائل، 1/ 66، الباب 11، باب تحريم قصد الرّياء و السّمعة، الحديث 10 [147].
البحار، 72/ 299، كتاب الايمان و الكفر، الباب 116، باب الرّياء، الحديث 34.
الكافي، 2/ 297، كتاب الايمان و الكفر، باب الرّياء، الحديث 17.
البحار عن الكافي، 72/ 293، كتاب الايمان و الكفر، الباب 116، باب الرّياء، الحديث 17.
نهج البلاغة صبحى الصّالح، الخطبة: 23.
في المحاسن: عن جعفر بن محمّد الاشعرى، عن ابن القدّاح، عن ابى عبد اللّه (عليه السلام) و قال في هامش الوسائل: و في هامشه المخطوط، منه (قدّه) ما نصّه: «العذر معروف و أعذر: أبدى عذرا و قصّر و لم يبالغ و هو يرى انه مبالغ، و عذره تعذيرا: لم يثبت له عذرا» القاموس المحيط، 2/ 88.
في الكافي: عدّة من اصحابنا عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمّد الاشعرى، عن ابن القدّاح، عن ابى عبد اللّه (عليه السلام) ...؛ و كلّه اللّه الى عمله.
في نهج البلاغة: فانه من يعمل لغير اللّه يكله اللّه لمن عمل له.