مُحَمَّدِ بْنِ عِصَامٍ الْكُلَيْنِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ الْكُلَيْنِيِّ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ يَعْقُوبَ فِي حَدِيثٍ، أَنَّهُ سَأَلَ الْمَهْدِيَّ (عليه السلام) عَنْ مَسَائِلَ فَوَرَدَ التَّوْقِيعُ بِخَطِّ مَوْلَانَا صَاحِبِ الزَّمَانِ (عليه السلام): أَمَّا مَا سَأَلْتَ عَنْهُ، إِلَى أَنْ قَالَ: وَ أَمَّا الْحَوَادِثُ الْوَاقِعَةُ فَارْجِعُوا فِيهَا إِلَى رُوَاةِ حَدِيثِنَا فَإِنَّهُمْ حُجَّتِي عَلَيْكُمْ وَ أَنَا حُجَّةُ اللَّهِ.
وَ رَوَاهُ الشَّيْخُ فِي كِتَابِ الْغَيْبَةِ عَنْ جَمَاعَةٍ، عَنْ أَبِي غَالِبٍ الزُّرَارِيِّ وَ مُحَمَّدِ بْنِ قُولَوَيْهِ وَ غَيْرِهِمْ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ.
وَ رَوَاهُ الطَّبْرِسِيُّ فِي الْإِحْتِجَاجِ مُرْسَلًا.
أقول: و الأحاديث في ذلك متواترة، ذكرنا جملة منها في الكتاب المذكور.
[796] 3- وَ فِي بَعْضِ تِلْكَ الْأَحَادِيثِ: خُذُوا بِمَا رَوَوْا وَ ذَرُوا مَا رَأَوْا.
الى غير ذلك من التصريحات. [1]
[3] باب 21- وجوه الجمع بين الأحاديث المختلفة
[797] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، بِالسَّنَدِ السَّابِقِ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَنْظَلَةَ، عَنْ
كِتَابِ الْغَيْبَةِ، 2/ 177، فِي ذَكَرَ التَّوْقِيعَاتِ.
الِاحْتِجَاجَ، 2/ 543، فِي ذَكَرَ تَوْقِيعٌ لَهُ (عليه السلام) جَوَاباً عَلَى أَسْئِلَةِ اسحاق بْنِ يَعْقُوبَ.
الْوَسَائِلِ عَنْ الثَّلَاثَةِ، 27/ 140، كِتَابِ الْقَضَاءِ، الْبَابِ 11، مِنْ ابواب صِفَاتِ القاضى، الْحَدِيثَ 9.
الْبِحَارُ عَنْ الِاحْتِجَاجَ، 2/ 90، كِتَابِ الْعِلْمِ، الْبَابِ 14، بَابُ مَنْ يَجُوزُ أَخَذَ الْعِلْمِ مِنْهُ وَ مَنْ لَا يَجُوزُ، الْحَدِيثَ 13.
قَدْ ذَكَرَ الرِّوَايَةَ فِي بَابٍ: 32/ 21، مِنْ قَسَمَ اصول الْفِقْهِ.
[1] 3- الْوَسَائِلِ، 27/ 102، كِتَابِ الْقَضَاءِ، الْبَابِ 8، مِنْ أَبْوَابُ صِفَاتِ الْقَاضِي، الْحَدِيثَ 79.
رَوَاهُ الْوَسَائِلِ عَنْ الشَّيْخِ فِي الْغَيْبَةِ، 239.
[2] 1 الْوَسَائِلِ، 27/ 136، كِتَابِ الْقَضَاءِ، الْبَابِ 8 وَ 11، مِنْ أَبْوَابُ صِفَاتِ القاضى.
[3] الْبَابِ 21 فِيهِ 5 أَحَادِيثِ
[4] 1- الْكَافِي، 1/ 67، كِتَابِ فَضْلِ الْعِلْمِ، بَابُ اخْتِلَافِ الْحَدِيثَ، الْحَدِيثَ 10، وَ قَدْ تَقَدَّمَ بَعْضُهُ