و ايضا روى البحار عن غيبة النعماني روايات بغير هذه السند، لكن ليس ذيل الحديث فيها اعني يعبد من دون اللّه.
راجع البحار، 25/ 114، الحديث 15 و 17.
[1] 2- الكافي، 8/ 310، كتاب الروضة، باب حديث الفقهاء و العلماء ...، الحديث 483.
الآية الشريفة، الشعراء: 4.
البحار عنه، 52/ 304، كتاب تاريخ الإمام الثاني عشر، الباب 26، باب يوم خروجه، الحديث 74.
المراد باحمد، «احمد بن محمّد بن عيسى»، كما في الكافي.
ذيله: فلمّا كان من الغد تلوت هذه الآية: إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمٰاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنٰاقُهُمْ لَهٰا خٰاضِعِينَ، فقلت له: اهي الصيحة؟ فقال: اما لو كانت خضعت اعناق اعداء اللّه عزّوجلّ.
[2] 1 صيحتين صيحة من السماء من جبرئيل و صيحة من ابليس في الارض، سمع منه (م).