[2]- الكافي، 2/ 3، باب طينة المؤمن و الكافر، الحديث 2.
بصائر الدرجات، 16/ 7، الجزء الاول، الباب 9.
الوافي، 4/ 28، المصدر، الحديث 2.
في الكافي: بدل «محمّد بن الحسين»، «محمّد بن الحسن» و فيه: في بعض النسخ بدل:
«الجازي»، «الحارثي».
في البصائر: عن عبد الغفار الجاري، عن ابي عبد اللّه ... و خلق الناصب من طينة النار ...
المؤمنون الفرع من طينة لازب و ... و للّه المشيئة فيهم جميعا.
ذيل الحديث في الكافي: و قال: اذا اراد اللّه عزّوجلّ بعبد خيرا طيّب روحه و جسده فلا يسمع شيئا من الخير الّا عرفه و لا يسمع شيئا. من المنكر الّا انكره، قال: و سمعته يقول: الطينات ثلاث: طينة الأنبياء و المؤمن من تلك الطينة الّا انّ الانبياء هم من صفوتها، هم الأصل و لهم فضلهم و المؤمنون الفرع من طين لازب، كذلك لا يفرّق اللّه عزّوجلّ بينهم و بين شيعتهم، و قال: طينة النّاصب من حمأ مسنون و امّا المستضعفون فمن تراب، لا يتحوّل مؤمن عن ايمانه، و لا ناصب عن نصبه، و للّه المشيئة فيهم.
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 1 صفحه : 419