[558] 3- وَ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْبَطَلِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام): يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنٰاسٍ بِإِمٰامِهِمْ؟ قَالَ: إِمَامُهُمْ الَّذِي بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ وَ هُوَ قَائِمٌ عَلَى أَهْلِ زَمَانِهِ.
أقول: و الأحاديث في ذلك كثيرة.
[2] باب 103- ان النبي (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)* كان يقرأ و يكتب بكل لسان**
[559] 1- مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ فِي بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصُّوفِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الرِّضَا (عليه السلام)، وَ قُلْتُ لَهُ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ لِمَ سُمِّيَ النَّبِيُّ، الْأُمِّيَّ؟ قَالَ مَا يَقُولُ النَّاسُ [1]؟ قُلْتُ: يَقُولُونَ: إِنَّمَا سُمِّيَ الْأُمِّيَّ لِأَنَّهُ لَمْ يَكْتُبْ فَقَالَ: كَذَبُوا، عَلَيْهِمْ
[1] 3- الْكَافِي، 1/ 536، كِتَابِ الْحِجَّةِ، بَابُ ان الْأَئِمَّةِ (عليهم السلام) كُلِّهِمْ قَائِمُونَ بِأَمْرِ اللَّهِ، الْحَدِيثَ 3.
الْآيَةِ الشَّرِيفَةِ، الاسراء: 71.
فِي الْكَافِي: عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ ... هُوَ قَائِمٌ اهل زَمَانِهِ، كَمَا فِي الْوَافِي، 2/ 476، 10 [988].
وَ فِيهِ بَدَلَ «مُعَلَّى»، «عَلَى»، كَمَا فِي النُّسْخَةِ الحجرية.
[2] الْبَابِ 103 فِيهِ 3 أَحَادِيثِ
[3]* وَ كَذَا الْأَئِمَّةِ (عليهم السلام)، سَمِعَ مِنْهُ (مَ).
[4]** الْعُنْوَانِ مُوَافِقٌ لِعُنْوَانِ بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ، مِنْهُ سَلِّمْهُ اللَّهِ.
[5] 1- بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ، 225/ 1، الْبَابِ 4، مِنْ الْجُزْءُ الْخَامِسُ. وَ الْآيَتَانِ فِي الْجُمُعَةِ: 2 وَ الشُّورَى: 7،
مَعَانِي الاخبار، 50/ 6، بَابُ مَعَانِي اسماء النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ).
عِلَلِ الشَّرَائِعِ، 124/ 1، الْبَابِ 105، بَابُ الْعِلَّةِ الَّتِي مِنْ اجلها سُمِّيَ النَّبِيِّ، الْأُمِّيِّ.
فِي بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ: مَا يَقُولُ النَّاسُ، قَالَ: قُلْتُ لَهُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ يَزْعُمُونَ انما سُمِّيَ النَّبِيِّ، الْأُمِّيِّ يُعْلِمَهُمْ الْكِتَابِ وَ الْحِكْمَةِ ... فَكَيْفَ كَانَ يُعْلِمَهُمْ مَا لَا يُحْسِنُ ... بِاثْنَيْنِ وَ سَبْعِينَ او بثلثة وَ سَبْعِينَ لِسَاناً ... لانه كَانَ مِنْ اهل مَكَّةَ ...
[6] 1 اي الْعَامَّةِ، سَمِعَ مِنْهُ (مَ).