[1] 3- تفسير علي بن ابراهيم (القمّي)، 2/ 94، ذيل سورة المؤمنون: 99.
رواه البحار عنه، 7/ 239، كتاب العدل و المعاد، الباب 9، باب انّه يدعى الناس بأسماء امهاتهم الا الشيعة، الحديث 4.
في التفسير: يا أيها الناس، إن العربية ليست بأب وجد، و إنما هو لسان ناطق، فمن تكلم به فهو عربي ألا إنكم ولد آدم، و آدم من تراب و اللّه لعبد حبشي حين أطاع اللّه خير من سيد قرشي عصى اللّه و ان أكرمكم ...