و السلام]، حتى يؤمن به قبل موته. و يقول فيه الحق حيث لا ينفعه ذلك شيئا و انك على مثله لا يموت عدوك حتى يراك عند الموت فتكون عليه غيظا و حزنا حتى يقر بالحق من امرك و يقول فيك الحق و يقر بولايتك حيث لا ينفعه ذلك شيئا و اما وليك فانه يراك عند الموت فتكون له شفيعا و مبشرا و قرة عين. في نسخة (م): حتى يقرب الحق من امرك.