أقول: الكليات القرآنية كثيرة جدا بل لا تحصى عدا و اقتصرت منها على هذا القدر لأنه جمع اكثر الاحكام المهمات و عموم بعض لما [2] أوردناه غير ظاهر، لكن يظهر من قراينه [3] و ادلة اخر.
و عموم اكثرها ظاهر واضح و تأتي شروط للعمل بظواهر القرآن انشاء اللّه تعالى.
[4] باب 2- ان اللّه ما خلق خلقا أحب اليه من العقل و ممن اكمل له العقل