أقسم بالله قس قسما ما على الارض دين هو أكرم على الله من دين قد
أظلكم زمانه ، وأدرككم أوانه ، طوبى لمن أدركه فاتبعه ، وويل لمن خالفه ،
ثم قال شعرا : في الذاهبين الاولين
من القرون لنا بصائر لما رأيت مواردا
للموت ليس لها مصادر ورأيت قومي نحوها
يمضي الاكابر والاصاغر لا يرجع الماضي إلي
ولا من الباقين غابر أيقنت أني لا محالة
حيث صار [1] القوم صائر وقد قال الله تعالى في القرآن :