نصاب الإبل- أنّها إنّما سمّيت حقّة لأنّها استحقّت أن يركب ظهرها»، فراجع.
كما أنّه غير خفيّ أنَّ هذه العناوين المأخوذة بعنوان الزكاة إنّما هي مجعولة في مجموع الأنعام، فبنت المخاض في باب الإبل، والتبيع والتّبيعة في البقر، لا بالإضافة إلى كلّ واحدة منها.