رواه
الحر العاملي في الوسائل [4]، وسبط الطبرسي في المشكاة [5]، والمجلسي في البحار [6]، والبروجردي في الجامع [7]، وروى نحوه ابن ورام في مجموعته
[8].
وقال
المجلسي في توضيحه: قال في النهاية: السم الناقع أي القاتل، و قد نقعت فلاناً إذا
قتلته، و قيل: الناقع الثابت المجتمع من نقع الماء. انتهى، و ما أحسن هذا التشبيه
و أتمه و أكمله [9].
وقال الفيض الكاشاني: الناقع: القاتل [10].
أقول:
ويشبهه في المعنى ما أورده الشريف الرضي في نهج البلاغة عن علي