[١] سورة الأنبياء :
٥٤ ، المتبوع هنا هو الضمير في كنتم ، والتابع أنتم وهو توكيد لفظي.
[٢]
البيت من بحر الطويل من مقطوعة لأبي ذؤيب
الهذلي (ديوان الهذليين : ص ١٥٩) قالها حين جاءته أم عمرو تعتذر إليه ، وقد أحبت
عليه ابن عمه خالدا. وأولها يخاطب أم عمرو :
تريدين كيما تجمعيني وخالدا
وهل يجمع السّيفان ويحك في غمد
اللغة : آليت :
حلفت. لا أنفك :
لا أزال. أحدو :
أسوق وأكتب.
وأبو ذؤيب يهدد أم عمرو وحبيبها بأن
سيفضحهما في شعره طوال الزمان.
وشاهده قوله :
تكون وإياها ؛ حيث فصل الضمير لوقوعه بعد واو المصاحبة ، وهو هنا مفعول معه.
والبيت في معجم الشواهد (ص ١٠٩) ، وفي
شرح التسهيل (١ / ١٥٠) ، وفي التذييل والتكميل (٢ / ٢٢٥).
[٤]
البيت من بحر السريع ، وهو في مراجعه منسوب
إلى عمرو بن معدي كرب (كتاب سيبويه : ٢ / ٣٥٣) من قصيدة يفتخر فيها بيوم القادسية
، وكان قد قتل مرزبان وظنه رستما.
اللغة : قطّر :
صرعه على أحد جانبيه ، والقطر : الجانب. الفارس
: الشجاع.
والبيت في التذييل والتكميل (٢ / ٢٢٥) ،
وفي معجم الشواهد (ص ٣٨٩).
اللغة : استعان :
طلب العون. فليك :
مضارع كان مجزوم بلام الأمر ، وحذفت نونه للتخفيف ، وروي مكانه (فليل) وهو مضارع
مجزوم أيضا من ولي الأمر يليه ولاية واسم كان (أو فاعل يلي) الضمير المنفصل بعد
إما وهو موضع الشاهد. ما ابتغى المستعين :
ما طلب ورجا.
نام کتاب : شرح التّسهيل المسمّى تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد نویسنده : ناظر الجيش جلد : 1 صفحه : 516