(مسألة 21): إذا کانت عادتها فی کلّ شهر مرّة، فرأت فی شهر مرّتین مع
فصل أقلّ الطهر و کانا بصفة الحیض [2] فکلاهما حیض، سواء کانت ذات عادة
وقتاً أو عدداً أو لا، و سواء کانا موافقین للعدد و الوقت [3] أو یکون
أحدهما مخالفاً.
[ (مسألة 22): إذا کانت عادتها فی کلّ شهر مرّة فرأت فی شهر مرّتین]
(مسألة 22): إذا کانت عادتها فی کلّ شهر مرّة فرأت فی شهر مرّتین
[1] لم یظهر معنی لهذه العبارة. (البروجردی). لعلّ مراده تقدیم الوقت و إلّا فلا معنی ظاهر للعبارة. (الإمام الخمینی). کما إذا کان آخر الوقت معلوماً و کان العدد مختلفاً و تجاوز عنه. (الشیرازی). ین فی العبارة تسامح، و المراد یعرف بأدنی تأمّل. (کاشف الغطاء). لا معنی لهذه العبارة. (الگلپایگانی). [2] بل و إن لم یکونا بصفة الحیض ما لم یعارض أحدهما العادة. (الشیرازی). بل و إن لم یکونا أو یکون أحدهما مخالفاً أو کلاهما. (کاشف الغطاء). و إن لم یکونا بصفة الحیض. (الجواهری). [3] لا معنی لموافقتهما للوقت فی شهر واحد. (الإمام الخمینی). فرض موافقتهما للوقت مع أنّ عادتها التحیّض فی الشهر مرّة کما تری. (آل یاسین). موافقة کلیهما للوقت ممتنعة فی مفروض المسألة. (البروجردی). لا یمکن تصویر الموافقة فی الوقت فی کلتا المرّتین فی مفروض المسألة. (الخوئی). لا یتصوّر إلّا فی العادة المرکّبة فیما تصحّ. (الشیرازی). موافقتهما فی الوقت خلاف الفرض. (الگلپایگانی).