responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : پيام قرآن نویسنده : مكارم شيرازى، ناصر    جلد : 1  صفحه : 247

نخست با هم به آيات زير گوش جان فرا مى‌دهيم:

1- «وَكَذلِكَ نُرِى إِبْراهِيْمَ مَلَكُوتَ السَّمَوْاتِ وَالأَرْضِ وَ لِيَكُونَ مِنَ الْمُوْقِنِينَ» (انعام/ 75).

2- «وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ الَى‌ عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبَئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ» (توبه/ 105).

3- «مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ فَيُنَبِّئُكُمْ مَارَأَى‌- أفَتُمَارُونَهُ عَلَى‌ ما يَرَى‌- وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى‌- عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى‌» (نجم/ 11 تا 14).

4- «كَلّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِيْنِ- لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ» (تكاثر/ 5 و 6)

5- «يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائكَةَ لا بُشْرَى‌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِيْنَ وَ يَقُولُوْنَ حِجْراً مَحْجُوراً» (فرقان/ 22).

6- «واذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمَالَهُمْ وَ قالَ لا غالِبَ لَكُمُ الْيَومَ مِنَ النّاسِ وَانِّى جارٌلَّكُمْ فَلَمَّا تَرَائَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلى‌ عَقِبَيْهِ وَ قَالَ انِّى بَرِىٌ مِنْكُمْ انِّى أَرَى‌ مَا لا تَرَوْنَ انِّى أَخافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَديْدُ الْعِقابِ» (انفال/ 48).

7- «وَلَمّا فَصَلَتِ الْعِيْرُ قالَ أَبُوهُمْ انِّى لَاَجِدُ رِيْحَ يُوْسُفَ لَوْلا أَنْ تُفَنِّدُوْنِ» (يوسف/ 94).

8- «فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجاباً فَأَرْسَلْنَا الَيْها رُوْحَنَا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيّاً» (مريم/ 17).

ترجمه:

1- اين‌چنين ملكوت آسمان‌ها و زمين را به ابراهيم نشان داديم تا اهل يقين گردد.

2- بگو: عمل كنيد خداوند، و فرستاده او، و مؤمنان، اعمال شما را مى‌بينند، و به زودى به سوى كسى باز مى‌گردند كه پنهان و آشكارا مى‌داند و شما را به آنچه عمل مى‌كرديد خبر مى‌دهد.

3- قلب او (پيامبر) در آنچه ديد هرگز دروغ نمى‌گفت، آيا با او درباره آنچه ديده مجادله مى‌كنيد، و بار ديگر او را مشاهده كرد، نزد سدرة المنتهى.

نام کتاب : پيام قرآن نویسنده : مكارم شيرازى، ناصر    جلد : 1  صفحه : 247
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست