responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أصول الفقه نویسنده : خالد رمضان حسن    جلد : 1  صفحه : 84

-أن يكون أحدهما أحفظ من الآخر.

-أن يكون أحدهما من الخلفاء الاربعة دون الآخر.

-أن يكون أحدهما متبعا و الآخر مبتدعا.

-أن يكون أحدهما صاحب الواقعة؛ لأنه أعرف بالقصة.

-أن يكون أحدهما مباشرا لما رواه دون الآخر.

-أن يكون أحدهما كثير المخالطة للنبى صلى اللّه عليه و سلم دون الآخر؛ لأن كثرة الاختلاط تقتضى زيادة فى الاطلاع.

-أن يكون أحدهما أكثر ملازمة للمحدثين من الآخر.

-أن يكون أحدهما قد طالت صحبته للنبى صلى اللّه عليه و سلم دون الآخر...

النوع الثانى: الترجيح باعتبار المتن:

و فيه اقسام:

الأول: أن يقدم الخاص على العام كذلك قيل. و لا يخفاك أن تقديم الخاص على العام بمعنى العمل به فيما تناوله و العمل بالعام فيما بقى ليس من باب الترجيح بل من باب الجمع، و هو مقدم على الترجيح.

الثانى: أن يقدم الأفصح على الفصيح لأن الظن بأنه لفظ النبى صلى اللّه عليه و سلم أقوى، و قيل لا ترجيح بهذا لأن البليغ يتكلم بالأفصح و الفصيح.

الثالث: انه يقدم العام الذى لم يخصص، على العام الذى قد خصص، كذا نقله الجوينى عن المحققين و جزم به سليم الرازى.

نام کتاب : معجم أصول الفقه نویسنده : خالد رمضان حسن    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست