responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 53

و أعيد طبعه بالأوفست في طهران. و طبع طبعة جيدة في بيروت (راجع مجلة تراثنا- العدد 2 عام 1406 ه).

مؤلفه العالم الدمشقي الكبير سبط ابن الجوزي، و هو سبط عالم دمشق الشهير عبد الرحمن ابن الجوزي. و قد كان سبط ابن الجوزي مهتديا إلى محبة أهل البيت (عليهم السلام)، و لا أدلّ على ذلك من تأليفه لهذا الكتاب النفيس.

اسم الكتاب الكامل (تذكرة خواص الأمة في معرفة الأئمة الاثني عشر) لسبط ابن الجوزي، فهو يعتبر الأئمة الاثني عشر خواص الأمة، و قد خصص هذا الكتاب لشرح حياة الأئمة (عليهم السلام) و أبنائهم و أحفادهم من بني هاشم.

يستغرق النصف الأول من الكتاب حياة الإمام علي (عليه السلام) و فضائله. و النصف الثاني حياة أخيه جعفر الطيار (عليه السلام) و أولاده، ثم الإمام الحسن (عليه السلام). و يقع ما يخص الإمام الحسين (عليه السلام) في 50 صفحة. ثم يتحدث عن محمّد بن الحنفية. ثم عن حياة السيدة خديجة و فاطمة الزهراء (عليهم السلام). ثم حياة بقية الأئمة الاثني عشر (عليهم السلام). و هو من محاسن الكتب.

(18)- اللهوف على قتلى الطفوف لابن طاووس:

(589- 664 ه) يقع الكتاب في 125 صفحة من القطع الصغير، و يختص بمقتل الحسين (عليه السلام).

و قد رتّبه مؤلفه على نمط كتاب أستاذه ابن نما، وفق ثلاثة مسالك هي:

1- الأحوال السابقة على القتال.

وصف حال القتال و ما يقرب من تلك الحال.

3- الأمور اللاحقة لقتله (عليه السلام) و منها سبي ذريته و أهله (عليهم السلام).

و هو مقتل مختصر، يمتاز على مثير ابن نما ببعض الترتيب و بعض التعليقات.

و يقع ما يخص موضوع بحثنا في 88 صفحة. يليها (قصة المختار في أخذ الثار) برواية أبي مخنف.

(19)- بحار الأنوار للعلامة المجلسي:

(1037- 1111 ه)

اسم الكتاب الكامل (بحار الأنوار، الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار).

هو كتاب جامع لعلوم آل محمّد (صلى الله عليه و آله و سلم) مأخوذة من الكتب المعتمدة و الأصول المعتبرة. لم يكتب قبله و لا بعده جامع مثله، لاشتماله مع جمع الأخبار على‌

نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست