فمضى واتبعته واله * * * بعد غيض[1] جرعته و وجع[2]
[3] وقال:
وفاطم قد أوصت بأن لا يصلي * * * عليها وأن لا يدنوا من رجا القبر
علياً ومقداداً وأن يخرجوا به * * * رويداً بليل في سكون وفي ستر[3]
1- غيض: السقط الذي لم يتم خلقه. راجع القاموس المحيط للفيروز آبادي باب غاض 2: 499 دار احياء التراث العربي بيروت.
2- مناقب ابن شهر اشوب 3: 362 المطبعة العلمية قم.
3- أعيان الشيعة للسيد محسن الأمين 3: 422.