غالوا الوصي وللزكية أسقطو * * * وقضى الزكي بسقي سم مؤلم
غدروا الحسين بما جرى من حقدهم * * * ونفاقهم بابن النبي الأعظم
لله يوم سار فيه لكربلاء * * * وعليه ترمى حادثات الاسهم[1]
إلى آخر القصيدة.
____________
1- شعراء القطيف قديماً وحديثاً. الشيخ علي المرهون 43 مطبعة النجف 1385.