نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر جلد : 1 صفحه : 236
من اطاع هواه اعطى عدوّه مناه
و من هجر المداراة قاربه المكروه
و من عمل على غير علم كان ما يفسد اكثر مما يصلح
و من لم يعرف الموارد أعيته المصادر، و من انقاد الى الطمأنينة قبل الخبرة فقد عرّض نفسه للهلكة و العاقبة المتعبة.
راكب الشهوات لا تستقال له عثرة
كفى بالمرء خيانة ان يكون أمينا للخونة
عزّ المؤمن غناه عن الناس، لا يضرك سخط من رضاه الجور
اولاده
اولاده اربعة: علي الهادي، و موسى [1] و فاطمة، و إمامة
وفاته
و كانت وفاته ببغداد يوم السبت او الثلاثاء في اواخر ذى القعدة سنة عشرين و مائتين و له خمس و عشرون سنة و شهران و ثمانية و عشرون يوما سنة (835) م و دفن في مقابر قريش (الكاظمين بالجانب الغربي) .
[1] موسى المبرقع قبره بقم مشهور و عليه قبة عالية مات ليلة الاربعاء و لثمان ليال بقين من ربيع الآخرة سنة 296 و دفن بداره.
نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر جلد : 1 صفحه : 236