على بعض بنى أميّة، فاراد قتله، فقال له عبد اللّه لا تقتلنى اكن للّه عليك عونا و اتركنى أكن لك على اللّه عونا، يريد انه ممن يشفع الى اللّه فيشفعه، فقال له الأموىّ:

لست هناك و سقاه السمّ فقتله (1).

2- قال الطبرسى: اولاده سبعة، أبو عبد اللّه جعفر بن محمّد الصادق (عليهما السلام) و كان يكنّى به و عبد اللّه بن محمّد و امهما أمّ فروة بنت القاسم بن محمّد بن أبى بكر و إبراهيم و عبيد اللّه درجا، امهما أم حكيم بنت اسيد بن المغيرة الثقفية و على و زينب لأمّ ولد و أم سلمه لأمّ ولد و قيل: إنّ لأبى جعفر (عليه السلام) ابنة واحدة فقط أمّ سلمة و اسمها زينب (2).

3- قال ابن شهرآشوب: اولاده (عليه السلام) سبعة جعفر الامام و كان يكنّى به و عبد اللّه الأفطح من أمّ فروة بنت القاسم بن محمّد بن ابى بكر، و عبد اللّه و ابراهيم من أم حكيم بنت أسيد الثقفية و على و أمّ سلمة و زينب من أمّ ولد، و يقال زينب لام ولد اخرى، و يقال له ابنة واحدة و هى أمّ سلمة درجوا كلّهم إلّا أولاد الصادق (عليه السلام) (3).

4- قال ابن الجوزى: كان له جعفر و عبد اللّه امهما أمّ فروة بنت القاسم بن محمد بن أبى بكر و ابراهيم و أمه أم حكيم بنت اسيد بن المغيرة و على و زينب و امهما أمّ ولد و أمّ سلمة لام ولد أيضا و النسل لجعفر (4) 5- قال ابن الصباغ: أولاد الباقر (عليه السلام) ستّة و قيل سبعة و هم أبو عبد اللّه جعفر الصادق (عليه السلام)، و كان يكنّى به و عبد اللّه و امهما أمّ فروة بنت القاسم بن محمّد بن أبى بكر و ابراهيم و عبد اللّه درجا فى حياته، و امهما أم حكيم بنت أسد بن المغيرة

(1) الارشاد: 253 و كشف الغمة: 2/ 131.

(2) اعلام الورى: 265.

(3) مناقب ابن شهرآشوب: 2/ 295.

(4) تذكرة الخواص.