responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 722

فكتب لهما (إلى خالد بن الوليد):

إذا أتاك كتابي هذا فانصرف إلى أهل العمق من أهل اليمامة فإنّ بني نمير قد أتوني فأسلموا و أخذوا لقومهم.

فتخلّف الأشياخ عند رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، و انطلق شريح و قرّة إلى خالد ... قال: و انصرفا حتى قدما على رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم ... فقال: أبى اللّه لبني نمير إلّا خيرا، أبى اللّه لبني نمير إلّا خيرا. ثم دعا شريحا و استعمله على قومه، و أمره أن يصدقهم و يزكّيهم و يعمل فيهم بكتاب اللّه و سنة نبيهم ... قال: و لم يزل شريح عامل رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم على قومه، و عامل أبي بكر. فلما قام عمر رضي اللّه عنه أتاه بكتاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، فأخذه و وضعه تحت قدمه (؟)، و قال: «لا، ما هو إلا ملك، انصرف» (؟). و زاد المحشّي: «الأشياخ (المذكورون أعلاه) الجعويون، نسبة إلى جعونة ابن الحارث بن نمير بن عامر بن صعصعة. و هم: أبو زهير بن أسيد بن جعونة بن الحارث، و أبو وهب أسيد بن جعونة، و قيس بن عاصم بن أسيد ابن جعونة بن الحارث بن نمير. و قال: انظر جمهرة أنساب العرب لابن حزم، ص 279، ط المعارف، و الإصابة 3: 224، و أسد الغابة 5:

117».

319/ 7 يزاد في آخر السطر:

تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 559. و أرجع محشية إلى الاصابة لابن حجر، و أصحاب السنن، و أبي يعلى، و أسد الغابة، و الاستيعاب. و قال ابن شبّة: أتت امرأة، عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه تطلب ميراثها من [دية] زوجها. فقال عمر رضي اللّه عنه: ما أعلم لك شيئا، إنما الدية للعصب الذين يعقلون عنه. فقال الضحاك بن سفيان: كتب إليّ رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم أن:

أورث امرأة أشيم الضبابي من عقل زوجها أشيم. فورّثها عمر رضي اللّه عنه.

323/ 19 يزاد في آخر السطر:

سبل الهدي للشأمي، خطية باريس رقم 1993، ورقة 54/ ب.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 722
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست