نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 718
إلى ولايته من ولاية العباد. فان أبيتم فالجزية. فان أبيتم فقد آذنتكم بحرب. و السلام.
175/ 10 يزاد في آخر السطر:
تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 584- 586، و أرجع المحشي إلى زاد المعاد.
175/ 15 يزاد في آخر السطر:
و أرجع محشي كتاب ابن شبّة إلى تفسير ابن كثير، و بداية ابن كثير، و النهاية في غريب الحديث، و تاج العروس.
175/ 20 و ما بعد، خرم في المخطوطة لابن شبّة، و نص السطور 22 و ما بعد كما يلي:
«إذا كان حكمه عليهم أن في كل سوداء أو بيضاء و صفراء و تمرة و رقيق، و أفضل عليهم و ترك ذلك لهم على ألفي حلة في كل صفر ألف حلّة و في كل رجب ألف حلّة مع كل حلّة أوقية».
و كمّل المحشي الباقي عن زاد المعاد.
179/ 14 و ما بعد. ليس عند الشأمي البسملة، و باقي النص كما يلي:
من محمد النبي للاسقف أبي الحارث و أساقفة نجران و كهنتهم و رهبانيتهم [كذا] و أهل منعهم و رقيقهم و ملتهم و شرطهم. و كل ما تحت أيديهم من قليل و كثير، (؟ له) جوار اللّه و رسوله. لا يغيّر أسقف من سقفيه، و لا راهب من رهبانيته، و لا كاهن من كهانته. و لا يغيّر حق من حقوقهم و لا سلطانهم و لا مما كانوا عليه.
على ذلك جوار اللّه و رسوله أبدا ما تحصوا و أصلحوا عليهم [كذا]. غير متقلبين ظالم (بظلم؟) و لا ظالمين. و كتب المغيرة بن شعبة.
220/ 15 يزاد في آخر السطر:
و الأصل الآن في المكتبة الأهلية بباريس تحت رقم «عربية 7205». و دلنا عليه الاستاذ ماكسيم رودنسون، فله شكرنا الجزيل.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 718