responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 65

اللّه عليه و سلم. و هو مكتوب عندنا في أديم خولانيّ. إن شئت أقرأتكه.

و لم يرو نص الكتاب. و زاد المطري: «عن كعب بن مالك قال:

بعثني رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم أعلم على أشراف مخيض، و على الحفيا و على ذي العشيرة و على تيم». و هي جبال المدينة.

لعل النص التالي يتعلق بنفس الوثيقة و جزء منها:

عن أبي جحيفة أنه دخل على عليّ، فدعا بسيفه فأخرج من بطن السيف أدما عربيا، فقال: ما ترك رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم غير كتاب اللّه الذي أنزل إلّا و قد بلغته، غير هذا. فإذا:

بسم اللّه الرحمن الرحيم‌. محمد رسول اللّه قال:

لكل نبي حرم، و حرمي المدينة.

(وفاء الوفاء للسمهودي، ط بيروت 1955، ج 1، ص 92).

(1/ ب) إحصاء الناس‌

(كأنه في السنة الأولى للهجرة بعد المواخاة عند تأسيس الدولة البلدية في المدينة المنورة) صحيح البخاري 56/ 181- صحيح مسلم 1/ رقم 235- بحن 5/ 384- ابن ماجة رقم 4029- مسند أبي يعلى (نقله طيب اوكج عن المنهاج شرح صحيح مسلم للنواوي 2/ 18- النسائي (نقله طيب اوكج عن عمدة القارئ شرح البخاري للعيني طبع استانبول 7/ 98- إرشاد الساري للقسطلاني 5/ 175-

Muhammad Tayyib Okic, Islamiyette ilk Nufus Sayemi) in: Ilahiyat Fakultesi Dergisi, Ankara, 1958, VII, 11- 20 (.

عن حذيفة رضي اللّه عنه قال: قال النبي صلى اللّه عليه و سلم:

اكتبوا لي من تلفظ بالإسلام من الناس. فكتبنا له ألفا و خمس مائة رجل.

فقلنا: نخاف و نحن ألف و خمسمائة؟ فقد رأيتنا ابتلينا حتى أن الرجل يصلّي و هو خائف. حدثنا عبدان عن أبي حمزة عن الأعمش: فوجدناهم [ألفا و] خمسمائة؛ و قال أبو معاوية: ما بين ستمائة إلى سبعمائة.

(1- 2) مسلم: احصوا لي كم يلفظ الاسلام- ابن ماجة: احصوا لي كل من يلفظ بالاسلام.

(3- 4) راجع ابن سعد 8/ 132: إن المسلمين كانوا ينامون مع السلاح.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست