نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 557
ياخود حربي هر نيرده او لورسه اولسون و دخى هر نيرده بولنورلر ايسه اكر بونلرك خطالري اولورسه حمايت ايدهلر اكر كيم ضررلري مذب اولورسه ده دخى كلنلري رسول عمل و دخى نمازلري و رهبانلري و دوغي موضعلري طاعات ايتدوكلري دخى عبادات ايجون جمع اولدقلري هر يرده اولورسه داغده ياخود درملرده يا مغارهلرده يا خود سواحللرده واديلرده هر يرده حفظ ايده ديلر ايسه هربر مالك اولور قرمده ياخود درياده مشرقده و مغربده نيرده نفسي حظ ايدر و خواصي و اهل ملتلري مؤمينندن مسلمين بونلري حمايت ايدهلر بونلرده دفع اولنه كل اذاي و مكروهاتي واكراردنده بونلرك عذاب ايديجي عدولر ك دفع ايلمك بزه واجب دراوز ريمزه رعايتلري ايدر مرادمز نيده حفظ ايدهلر بونلرك مكروهات واجب اولميه حتى بونلره اولاشن بكا دخى بنم اصحابمه اولاشمش كبي اولور بونلر بنيمله بيعيتي الاسلام ايدي اكرا بونلردن براري يركيدر ايسه شول مونت ايله كه بونلراني تحمل ايدرلر اهل الكهندن (اهل العهد) خراج نوعندن الانفساري طاقت كتوردكلري ده شوبونلرك اوززينه جبر و اكراهدن برشى اولميه زيرا فلا يجبروا على الاسلام و دخى اسقفتلري كتمز اسقفيلقدن و دخى نصر انيستلري كتمز نصرانيلقدن و دخى راهبلري رهبانيتدن كتمز سياح اولان سيماحتدن كتمز و دخى تعلميه شول اولري كيم من بيوت كنائسهم القديمدر و دخى اول كنائيسة برشى داخل ايتمزلر و دخى بيوتهم في كنائسهم دركبنا المسجد و دخى مسلمانلر منازل اولميه و دخى منع ايتميهلر رهبانيتان و اساقنيتدن و دخى جميع شول لباس كيم كيرلر صوف قسمندن و دخى شول حبل ايدرلر. منع اولنميه و دخى تبايعدن منع اولنميه مواضعدنكه انده بيعت ايدرلر عنهم كل أذى أو مكروه و أن أكون ورائهم ذابا عنهم كل عدو لهم مستوجبا على رعايتهم و حفظهم على أن لا يصل إليهم مكروه حتى يصل الي و أصحابي الدائنين عن بيضة الاسلام معي و أن أعزل عنهم الاذى في الموت التي يتحملها أهل العهد من نوع الخراج الا ما طابت به أنفسهم كيلا يكون عليهم جبر و لا إكراه على شيء من ذلك فلا يجبروا على الاسلام و لا يصرف أسقف عن أسقفيته و لا نصراني عن نصرانيته و لا راهب عن رهبانيته و لا سائح عن سياحته و لا يهدم بيت من بيوت كنائسهم القديمة و لا يدخل شيء منها و من بيوتهم في بناء المساجد و لا في منازل المسلمين و لا يمنع الرهبانية و الاساقفة و لا جميع من يعد منهم من لبس الصوف و اتخاذ الخيل من التبايع في مواضع يتابعون فيها و لا يزيد جزيتهم على أربعة دراهم في كل سنة و ثوب هروي إعانة للمسلمين و تقوية لبيت المال فان لم يسهل عليهم الثوب لم يلزمهم ثمنه الا تطيب بذلك أنفسهم و هذا كل جزيتهم على كل واحد منهم و لو من اهل التجارات العظيمة في البر و البحر و الغوص فيه لاستخراج الجواهر و اصحاب التجارة من الذهب و الفضة و به مقيمين و لا شيء على عابري سبيل و لا على أهل الاجنبة ممن لا يعرف له موضع الا ان يكون في يده ميراث فيؤدي ذلك ما يؤدي مثله و لا يؤسر منهم في البر و البحر و لا يجاروا و لا يحمل غيضا يوذي الى نعرفهم في الارض شططا و لا يكلف الخروج الى مع المسلمين الى عدوهم و ملاقات العدو بمكاشفة الآلات لانهم ليس عليهم مباشرة القتال و انما اعطوا الذمة ليكونوا في حذر الاسلام الا أن يتبرع منهم أحد و لا يجادلوا الّا بالتي هي أحسن و يخفض لهم جناح الرحمة و يكف عنهم الاذى و المكروه من كل الازمنة و جميع الامكنة و ان
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 557