نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 435
ابن عبد ربه: ثم إياك و التنافر بالناس و التنكر للخصوم في الحقوق التي يوجب- من يتخلص بينة- يكفه اللّه- تزين- خلافه منه هتك اللّه ستره. (ثم حذف الباقي).
وكيع فرقها بين مادة 11 و 13، و روى: إياك و الغلق و الضجر و التأذي- مجالس القضاء- يوجب اللّه فيها- يحسن فيها الذخر من حسنت نيته و خلصت فيما- كفاه اللّه- تزين- منه غير ذلك شانه اللّه- عاجل دنيا و آجل آخرة. (ثم حذف الباقي).
دارقطني (1): و إياك و القلق و الضجر- من يصلح نيته- تزين
دارقطني (2): يحسن به الذكر- يكفه- تزين- غير ذلك شانه اللّه. (ثم حذف الباقي)
باقلاني: و إياك و الغلق و الضجر و التأذي بالخصوم و التنكر عند الخصومات فان الحق في مواطن الحق يعظم اللّه به الأجر و يحسن به- صحت نيته و أقبل على نفسه كفاه اللّه- و من تخلق للناس بما يعلم اللّه أنه ليس من نفسه شانه اللّه- بثواب اللّه عزّ و جلّ في
ما وردي: و إياك و القلق و الضجر و التأفف بالخصوم فان الحق في مواطن الحق يعظم اللّه بها الأجر و يحسن بها الذكر (ثم حذف الباقي)
بيهقي (3): و إياك و الغضب و القلق و الضجر و التأذي بالناس عند الخصومة و التنكر فان القضاء في مواطن الحق يوجب اللّه له الأجر و يحسن به- خلصت نيته في الحق و لو كان على نفسه كفاه اللّه- تزين لهم بما ليس في قلبه شانه اللّه فان اللّه تبارك و تعالى لا يقبل من العباد الا ما كان له خالصا فما ظنك.
ابن مازه: إياك و القلق و الدمة (؟) و العجز و التأذي- خلصت نيته في الحق و لو على نفسه- تزين- يعلم اللّه تعالى أن ليس في قلبه شانه اللّه به- بثواب الآجل عند اللّه مع عاجل رزقه.
كاساني: و إياك و الغضب و القلق و الضجر بالناس للخصوم في مواطن- به الأجر و يحسن به- على نفسه في الحق يكفه اللّه فيما- شانه اللّه عزّ و جلّ فانه سبحانه و تعالى لا يقبل من العباد إلا ما كان خالصا فما ظنك بثواب اللّه سبحانه و تعالى من عاجل.
ابن الجوزي (1): من خلصت نيته كفاه اللّه- تزين للناس بغير ما يعلم اللّه من قلبه شانه اللّه فما ظنك بثواب عند اللّه.
ابن الجوزي (2): إياك و القلق و الضجر و التأذي من الناس و التنكر للخصم في مجالس القضاء التي يوجب اللّه تعالى فيها- فيه الذخر- حسنت نيته و خلصت فيما- كفاه ما بينه و بين الناس. (ثم ذكر المادة 6، ثم:) و من تزين للناس بما يعلم اللّه غير ذلك منه شانه اللّه فما ظنك بثواب اللّه في عاجل دنيا و آجل آخرة. (ثم حذف الباقي).
نويري، قلقشندي: و إياك و الغلق و الضجر و القلق و التأفف بالخصوم فان استقرار الحق في مواطن الحق يعظم اللّه به الأجر و يحسن به الذكر (ثم حذفا الباقي).
ابن القيم: و إياك و الغضب و القلق و الضجر و التأذي بالناس و التنكر عند الخصومة (أو:
الخصوم، شك أبو عبيد)- فان القضاء في مواطن الحق مما يوجب اللّه به الأجر و يحسن به الذكر فمن خلصت نيته في الحق و لو على نفسه كفاه اللّه ما بينه- تزين بما ليس في نفسه شانه اللّه فان اللّه تعالى لا يقبل من العباد إلا ما كان خالصا فما ظنك.
ابن فرحون: و إياك و القلق و الزجر و التأذي- من يصلح بينه- يكفه اللّه- تزين للناس بغير ما يعلم اللّه منه شانه اللّه- بثواب اللّه فيه.
مبرد: و إياك و القلق و الضجر و التأذي بالخصوم و التنكر عن (؟ عند) الخصومات فان الحق في
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 435