نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 378
أمري. فسيروا معه، و لا تثاقلوا عنه، فإنه سبيل يعظّم اللّه لمن حسنت فيه نيته، و عظمت في الخير رغبته. فاذا قدمتم العراق فكونوا بها حتى يأتيكم أمري. كفانا اللّه و إياكم مهم أمور الدنيا و الآخرة. و السلام عليكم و رحمة اللّه.
و بعث أبو بكر بهذا الكتاب مع أبي سعيد الخدري.
(288/ ب) له أيضا إلى المثنّى بن حارثة الشيباني
كتاب الردة للواقدي ص 170
نقلنا هذه الوثيقة إلى 287/ ألف/ 1 فتنبّه.
289 من خالد بن الوليد إلى صاحب ثغر فارس
طب ص 2022
و كتب خالد إلى هرمز قبل خروجه مع آزاذبه أبي الزّباذبة الذين باليمامة؛ و هرمز صاحب الثّغر يومئذ:
أما بعد: فأسلم تسلم، أو اعتقد لنفسك و قومك الذّمّة و أقرر بالجزية، و إلا فلا تلومنّ إلّا نفسك، فقد جئت بقوم يحبّون الموت كما تحبّون الحياة.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 378