104- (كتاب المحيص عن العويص) حلّ فيه بعض العبارات العربية العويصة
تأليفاته في الشعر
105- ديوانه المسمى ب(رطب العرب) عربي، مطبوع، في (280) صحيفة بقطع وزيري، في (5130) بيت و عندنا منه نسخة قديمة، أشعاره فاخرة، و مطالبه نادرة، و منها ما يلي، قاله في علي (عليه السلام):
خليلي كتاب و نعم الخليل * * * يروّى الغليل و يشفي العليل
و يروي لبابا و قشرا كما * * * حوينا، و كلّ لكلّ مثيل
فأبداننا مثل أوراقه * * * مطاعم للدّود عمّا قليل
و لكن معانيه مصحوبة * * * لأرواحنا بعد يوم الرحيل [2]
106، 107- (ديوان آخر) في مجلدين (عربي).
108، 110- (ديوان آخر) في ثلاث مجلّدات (فارسى).
111- (المثنوي أجناس الجناس- أو- المثنوي المرصّع) مركّب من العربي و الفارسي (مطبوع) أبياته أكثر من ألفين، مرصّعة كالتبر و اللجين، جاء فيها بصنعة التجنيس، مع جميع أقسامه بالشعر المليح النفيس، التزم بأن يكون آخر الشطر الأول منه متجانسا للشطر الثاني، مع ما أودع فيه من أبدع المعاني.
112- (المثنوي منّ و سلوى- أو- نان جو) مركّب من العربي و الفارسي (مطبوع) في (173) صحيفة، بقطع وزيري، من أحسن و أشهر مثنوياته، و أعلى و أرغب منوياته، نظمه و هو ابن سبع عشرة سنة، في الدور الذي يكون أكثر